وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي، أصبحت أسهمه في الطالع، بعدما تمكن من إعادة الوهج للمنتخب المغربي بعد ازيد من ثلاثة عقود، والصعود به لدور الثمن، وهو المدرب الذي كان الكثيرين يشككون في قدراته لقيادة المنتخب
وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي، أصبحت أسهمه في الطالع، بعدما تمكن من إعادة الوهج للمنتخب المغربي بعد ازيد من ثلاثة عقود، والصعود به لدور الثمن، وهو المدرب الذي كان الكثيرين يشككون في قدراته لقيادة المنتخب