“باطيما 42” تعيد أحلام الزعيمي للواجهة

تعتبر الفنانة أحلام الزعيمي، من أبرز الفنانات اللواتي كون في فترة وجيزة، قاعدة جماهيرية مهمة، هذه الفئة هي التي باتت اليوم، أكثر منتقديها، بسبب أسلوب حياتهاالجريئكما يسميه البعض، وعودتها اليوم في فيلم “باطيما 42، يطرح السؤال الجوهري، كيف سيستقبل المغاربة أحلام الزعيمي من جديد على الشاشة الصغيرة وداخل بيوتهم في رمضان؟.

غابت الفنانة أحلام النعيمي عن الشاشة الصغيرة لمدة قصيرة، حتى أنها لم تأخذ البطولة قط في أعمالها الأخيرة. أسئلة كثيرة، وفرضيات عن الأسباب، لكن المؤكد أنها عوضت استراتجية الظهور من الشاشة إلىانستغرام“.

صورة مثيرة للجدل، وتعاليق استفزت الكثيرين من مجمهورها، وعرضتها لانتقادات لاذعة. وبعودتها اليوم من جديد في فيلم “باطيما 42، تنوعت التعاليق والتدوينات، ففئة عريضة، تؤكد أن حياة الفنان خارج شاشة التلفاز، تبقى من شأنه، ولا دخل لأحد فيها.

وفئة أخرى، رفضت دخولها بيوت المغاربة في شهر رمضان بأي شكل كان، مستحضرين في تدوينات، صورها، ومقاطع فيديو خاصة بها، خلقت اللغط والجدل الصريح، على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، متشددين على ضرورة احترامها في الشاشة وخارجها، قيم المجتمع المغربي.

ومن جهتها، لم تحضر أحلام الزعيمي هذه السنة، في أي عمل درامي، أو كوميدي، يعرض اليوم على أي من القنوات التلفزية. وهو ما يطرح الكثير من التساؤلات عن سبب غيابها بهذا الشكل، بعدما كانت حليفة الظهور الأول والبطولات.

تابع بلادنا 24 على Bladna24 News

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *