عادت ثروة الملياردير ورئيس الحكومة، عزيز أخنوش، لتتهاوى مُجدّدا، بعدما صعدت في وقت سابق، وفقا لآخر بيانات مجلة “فوربس” الأمريكية.
ونقلا عن المجلة الأمريكية نفسها، فإن الملياردير السوسي، خسر أكثر من ثلاثة مليارات سنتيم، أي ثلاثة ملايين دولار.
ولم يتم معرفة السبب وراء هذا السقوط، لا سيما أن شركته “أكوا كروب”، لم تضمن لها مكانا ضمن أقوى مائة شركة عربية، التي انحصرت بين شركات بنجلون، بنصالح، وكذلك زنيبر.
ويرجح مراقبون للمشهد الاقتصادي، أن يكون السبب وراء هذا الصعود، هو ضعف المعطيات التي يقدمها المسوؤلون إعلاميا على ثروة أخنوش للمجلة الأمريكية.