ربيع الخليع

نشر في: آخر تحديث:

مازال المواطن المغربي، يواجه أزمة النقل في كل مناسبة دينية كانت أو وطنية، لاسيما مع المكتب الوطني للسكك الحديدية، والاكتضاض الذي يواجهونه الزبناء في كل مرة.

وفي الوقت الذي يتعين على إدارة المكتب، برئاسة ربيع الخليع، التحرك من أجل حل الأزمة، تواصل فقط سياسة الهروب للأمام، وتحميل المسؤولية تارة للأعياد، وتارة أخرى للمشاكل التقنية.

ومازال التساؤل عن ما إذا كان ربيع الخليع، سيواصل تعميره في إدارة المكتب، بالرغم من الفضائح المتواصلة فيه.

اقرأ أيضاً: