بلادنا24 يواجه وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، اتهامات من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي، والحقوقيين، بالتسبب في “ردة حقوقية”، بعدما تسبب في سجن الناشط رضا الطاوجني، لسنتين نافذة، على إثر شكايته.
وفي سياق ذي صلة، يتساءل عدد من المتابعين للمشهد السياسي، عن ما إذا كان عبد اللطيف وهبي، سيسقط في أول تعديل حكومي، خصوصا مع الأزمات التي تسبب فيها، بداية مع المحامين، مرورا بـ”المرسبين” في امتحان الأهلية لمزاولة المهنة، وصولا إلى العدول الذين يخوضون إضرابا غير مسبوق.
وواجه عبد اللطيف وهبي، أيضا، صحفيين آخرين، على غرار حميد المهداوي، وكذلك جريدة “آشكاين”، بشكايات، الأمر الذي اعتبره البعض “تضييقا” على الصحفيين، و”ردة حقوقية” كاملة الأركان.
