ربيع الخليع

مازال المواطن المغربي، يواجه أزمة النقل في كل مناسبة دينية كانت أو وطنية، لاسيما مع المكتب الوطني للسكك الحديدية، والاكتضاض الذي يواجهونه الزبناء في كل مرة.

وفي الوقت الذي يتعين على إدارة المكتب، برئاسة ربيع الخليع، التحرك من أجل حل الأزمة، تواصل فقط سياسة الهروب للأمام، وتحميل المسؤولية تارة للأعياد، وتارة أخرى للمشاكل التقنية.

ومازال التساؤل عن ما إذا كان ربيع الخليع، سيواصل تعميره في إدارة المكتب، بالرغم من الفضائح المتواصلة فيه.

تابع بلادنا 24 على Bladna24 News

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *