ومن المرتقب أن تظهر نتائج الأبحاث بعد 6 أشهر، ويفترض إجراء أبحاث جديدة سعيا إلى معرفة المزيد عن سبب الأمراض التي عاناها الموسيقي الكبير قبل رحيله.