بمناسبة عيد الأم.. الأغاني القديمة لألمع النجوم تعود لـ”التراند”

تتجدد المناسبة كل سنة للاحتفال بعيد الأم، الذي يوافق الحادي والعشرون من شهر مارس، الشيء الذي يعيد معه إحياء عدد من الأغاني الفنية التي زينت مسار ثلة من ألمع النجوم العرب، الذين تميزو وأبدعوا في الغناء للأم.

وتختلف اللهجات كما التعابير، لكن يتوحد الفن في شهر مارس للاحتفاء بالمرأة، وخاصة الأم، التي جعلت من مطربي العالم، وأروع الكتاب، حائرين وصامتين في وصفها تعبيرا بالكلمات.

ومن بين أبرز الأغاني التي تتصدر واجهة هذه المناسبة، وتلجأ إليها جماهير العالم العربي للتعبير عن حبها للأمهات، أغنية “أمي جنه”، للفنان الإماراتي حسين الجسمي، الذي غزت مقاطع أغنيته هذه، مختلف منصات التواصل الإجتماعي، وتداولت على نطاق واسع، زينت صور وفيديوهات النشطاء مع أمهاتهم.

وقد أصدر الجسمي هذه الأغنية، على قناته الرسمية بمنصة رفع الفيديوهات “يوتيوب”، قبل حوالي سنة، وبلغت أزيد من 18 مليون مشاهدة.

وفي نفس السياق، قدمت النجمة اللبنانية، نانسي عجرم، لجمهورها العربي أجمع، قائمة من الأغاني التي تغنت فيها عن الأم، لكن ما أعادها للتراند في هذه المناسبة، هي أغنيتها التي اختارت لها “أمي” عنوانا، وبلغت على قناتها الرسمية بمنصة “يوتيوب”، أزيد من18 مليون مشاهدة هي الأخرى.

إلى جانب هذا، هناك التحفة الفنية الأسطورية التي لا تموت، ولا تأبي إفراغ المكان لغيرها من الأغاني التي تغنت بالأم، “ست الحبايب”، القصيدة التي ظلت راسخة في ذهن الكل، الأغنية التي ترددت على مسامع العرب قاطبة كل سنة، دون أن تبلى أو تتقادم، فتهتز المواقع والمنصات على ألحانها، وتزين بأشعارها وصفا لحب الأبناء لأمهاتهم.

وتبقي مثل هذه المناسبات في الأخير، فرصة حقيقية لتثبت الإنتاجات الفنية قوتها في البقاء حية متلازمة، ومناسبة لكل سنة يتكرر فيها هذا العيد.

تابع بلادنا 24 على Bladna24 News

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *