وفي العام 2019، تقدمت شركة “فوينوس” المرتبطة بشركة نيسان للسيارات بدعوى قضائية حول ملكية منزل كارلوس غصن، الذي انتقل إلى لبنان بعد فراره من اليابان.

وتعود متاعب غوصن القانونية، إلى عام 2019، إذ اتهمته السلطات اليابانية بأنه “لم يصرح عن قسم كبير من مداخيله للسلطات المالية، كما وُجهت له تهمة إخفاء دخله بين 2015 و2018، وتمت إقالته من رئاسة مجلس إدارة نيسان، ثم من شركة ميتسوبيشي موتورز، وفي يناير 2019 تخلى عن رئاسة رينو”.

وكان كارلوس غوصن، قد هرب من اليابان سنة 2019 باتجاه لبنان، وذلك بعد قضائه 130 يوماً في السجن على مرحلتين.