سكينة العلمي يرى بعض النشطاء، أن نشر الصور الجريئة من قبل الفنانين على صفحاتهم بمنصات التواصل الاجتماعي، مع العلم أنهم على دراية تامة بموقف متابعيهم من الموضوع، أضحت “موضة” السنوات الأخيرة، والحل الأنسب عند البعض للفت الانتباه.
ومع مرور الأيام، تتسع قائمة الفنانين المغاربة الذين يقبلون يوميا على هذه الخطوة، التي يعتبرها الكثير من الرواد والمتابعين مستفزة للغاية.
وهكذا، فآخر الصور التي استطاعت صاحبتها أن تلفث الإنظار من خلالها إليها، نجد الفنانة شيخة “طراكس”، التي تقاسمت مع متابعيها آخر صورها من داخل شرفة بيتها بلباس اعتبره الكثيرون جريئا ولا يلائم متابعيها.
وبهذا، تعرضت الفنانة “طراكس” لانتقادات حادة وتعليقات لاذعة من جانب مستخدمي منصة “انستغرام”، الذين اعتبروا هذا السلوك محاولة لاستغلال مفاتنها الجسدية لجلب المزيد من التعليقات والإعجابات، وبالتالي بلوغها “البوز”.
جدير بالذكر، أن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها طراكس لهذا النوع من الانتقادات عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث سبق وأن تعاملت مع مواقف مشابهة بسبب اختياراتها الخاطئة في الصور والتسويق لنفسها.
