زهير عبد الله لاحديث وسط جماعة أيت اوقبلي التابعة لنفوذ إقليم أزيلال، إلا عن ظهور مضخة الخاصة بتزويد الوقود وسط إحدى شوارع الجماعة، وسط مجموعة من المنازل.
المضخة جرى وضعها وسط شوارع الجماعة بشكل عشوائي، بالقرب من المنازل، وهو الأمر الذي يشكل خطراً حقيقياً على ساكنة هذه المنازل، مما خلف حالة استغراب لدى ساكنة الجماعة.
هذه المضخة الخاصة بالوقود، والتي تم وضعها بطريقة غير صحيحة، وسط مجموعة من التساؤلات لدى المواطنين، عن من هو صاحب هذه المحطة، وهل هي قانونية، وأين تم وضع مكان تخزين الوقود، ومن قام بترخيص لصاحب هذه المحطة، وهل هي قانونية، وسط استهتار كبير بحياة الساكنة.
مجموعة من التساؤلات حول هذه المحطة التي أثارت جدلاً واسعاً لدى ساكنة جماعة أيت اوقبلي، حيث يتم ترويج إسم إحدى الشخصيات النافذة، على أنه صاحب هذه المضخة، كما طالب مجموعة من المواطنين بفتح تحقيق في ظروف وملابسات وضعها في مكان آيل بالسكان، مما يعرضهم لخطر كبير.
