يبدو أن المسؤولين الحكوميين، وكذلك الأشخاص الذين يديرون حساباتهم وصفحاتهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، باتو ضعفاء في ما يخص الحماية والأمان الرقمي.
وفي هذا السياق، تعرضت صفحة وزير الفلاحة، محمد الصديقي، للقرصنة، وفقا لما أعلنته الصفحة في منشور في الموضوع.
وجاء في تدوينة صفحة الصديقي، “يؤسفني أن اخبر جميع متتبعي صفحتنا الرسمية أن هذا الحساب قد تمت قرصنته من طرف مصادر مجهولة، و بالتالي فالمرجو عدم الأخذ بعين الإعتبار أي رسائل صدرت عنه هذا الصباح”.
ويضيف الصديقي، “إلى حين أن تتم معالجة هذا العطب و استرجاع حسابنا الأصلي، نجدد اعتذارنا لكل متتبعينا”.