بعد تصدر هاشتاغ #السجن_لقاتلة_القطط .. صاحبة الفيديو لـ”بلادنا24″: كلشي كذوب والفيديو ماخداش السياق ديالو.. ولكن كنعتاذر

بعدما هز فيديو ليلة الأربعاء 27 من أبريل الجاري، وسائل التواصل الاجتماعي ومشاعر المغاربة بعد كمية الوحشية والبشاعة التي يتضمنها، وتصدر هاشتاغ السجن لقاتلة القطط الترند المغربي عن طريق رواد الفايسبوك.

 

وفي هذا السياق، قالت  صاحبة الفيديو “، كلشي كذوب، الغلط كان مني أنني أنا لي درت الفيديو وبرطاجيتو، وكنعترف بهادشي وكنعتذر بزاف على هاد التصرف لي كان غباء مني ومكانش خصو يدار، وداك البرطاج ما بانش يمكن شي 20دقيقة ولا 30 دقيقة، ومسحتو معجبنيش الحال، حيت راجعت نفسي، في حين كنلقا ناس آهرين سكريناوه وداوه برطاجاوه على نطاق واسع”.

وتضيف المتحدثة لـ”بلادنا24” ” يعني هما لي عطاوه داك الضجة،  ودارولو واحد الترويج بطريقة لي جد مستفزة وغيرت المجرى ديال الفيديو عطاوه تأويلات، داكشي لي ماكاينش قالو بلي أنا كنجيب قطوط، ماشي غير قطة للكلبة ديالي، دارو التعميم وجابو هضرة من راسهم، وكنتلذذ بداك القضية وكذا وكذا ، كلشي كذوب، المسألة ومافيها أنا عندي مشكل مع الكلبة ديالي، كما معروف أنا عندي لاراس ديال لابرادور ، وهي اجتماعية بزاف، ما كتأديش ماشي عدوانية بتاتا، كيعجبها غير تلعب، ومعروفة لاراس ديالها كيدايرا، كتشوف لقطوط كيسجابلها أي حاجة صغيرة غتلعب معاها، كتمشي كتبع أي حاجة باش تلعب معاها، وأنا كنت كنخاف أنها تبع شي قطة في الطريق وتجبدلها عينيها، كنت خايفة على الكلبة ديالي”.

وتابعت المتحدثة، :” الحل الوحيد لي كان عندي أنني نجيب قطة للدار ونحاول ما أمكن نخلق واحد الجو من الألفة بيناتهم، وكاين إشكال آخر هو أنني أنا ما كنتحملش القطوط، ما كنقدرش عليهم حيتاش عندي فوبيا كنخاف، كنبقا كنرجف، وداك القطة لي جبتها راه الله بوحديتو لي عالم بالحالة لي كانت فيا، ولكن قلت يمكن تكون هادي خطوة باش يكون واحد التصالح بيني وبين القطوط، وحتى أنا بالعكس إنسانة محبة بزاف للحيوانات يعني معروفة عليا، سواء لي كان كلاب لي كان كنبغيهم، أنا باش جبت القطة صغيرة قلت نيشان باش حتى أنا يالاه نولفها تكبر مع الكلبة ديالي، بزاف ديال الحوايج يعني نربيها نحاول ما أمكن نعتني بيها”.

وأشارت صاحبة الفيديو ”داك النهار لي وقع هاد المشكل هو نفس النهار لي جبت فيه القطة، ربما يعني مانتبهتش أنا ليها كانت  ربما الحركة ديالها ضعيفة ربما كانت مريضة، أنا مانتبهتش، قلت ربما غير حيت صغيرة وصافي، فاش جبتها في الأول عندي فيديوهات لي كيتبتو هاد الهضرة ديالي ولي كيتبتو صحة الكلام على أنني كنت دايرا مسافة بيناتهم وكنت حاضية باش الكلبة ديالي ماتقربش ليها، حيت عارفاها غتبغي تلعب معاها ولكن القطة باقا صغيرة، حاولت نخليها بعيدة عليها فقط تعرف عليها وتشم ريحتها، وهادشي لي وقع و شوية بشوية بديت كنقربهم، والكلبة مادارت حتى شي رد فعل لي قبيح تجاه القطة، فقط بغات تلعب معاها، وأنا منين شفت هاكا خليتهم مع بعضياتهم، فقط ما عرفتش شنو فداك الساعة مشيت درت كانت شي حاجة شغلاتني، يمكن شي 10 دقايق هكا وفاش رجعت لقيت القطة ماكتحركش، تما عرفتها ماتت وباش أنني نقرب ليها نشرفها مالها أنا ما قدرتش”.

بالإضافة إلى هذا أعلنت قائلة ” حاجة ثانية كيقولك كيفاش عطاها قلبها توثق الفيديو وتصور، أنا أصلا كنت كنصور من قبل، صورت اللقاء من الأول، الكلبة ديالي موالفة أي حاجة ديالها كنصورها وكنبرطاجيها في الفايسبوك سواء الخرجات ولا كتلعب مع الدراري، حتى داك اللقاء مع قطة بغيت نبارطاجيه، هادشي لي قصدت هذا هو المقصود بداك الفيديو، وصورت كيفاش تصرفت معاها وبزاف ديال الحوايج، يعني الإنسان عندو فكرة مغلوطة، أي أنني تعمدت نصور بقلب بارد، أنا فاش كنت كنهضر مع الكلبة ديالي وكنقوليها واش صافي قتلتيها ورتاحيتي، كانت تتمة لداك الفيديو ومتبرطاجاش، تخاد من الفيديو غير اللب ديالو غير شنو بغاو وقطعوه وبرطاجاوه”.

تابع بلادنا 24 على Bladna24 News

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *