عبر الإتحاد الوطني للشغل الذراع النقابي للعدالة و التنمية، عن استنكاره لما أسماه ” الحملة الدموية لإحتلال الصهيوني على مكونات الشعب الفلسطيني”.
وحملت النقابة في بيانها مسؤولية الأحداث الأخيرة بقطاع غزة للمنتظم الدولي، حيث اعتبرت النقابة أن الهيئات الدولية ” تتحمل المسؤولية و القانونية و الأخلاقية فيما يتعرض له القطاع”.
وأكد بيان الإتحاد الوطني للشغل على ضرورة الوحدة بين الفصائل الفلسطينية و أهمية ” المقاومة الوطنية و الإسلامية الفلسطينية”، كما ندد البيان ” بالتطبيع الذي يستقوي بعلاقاته مع المحيط العربي و الإسلامي”.
من جانبه أدان حزب العدالة و التنمية الهجوم الأخير على قطاع غزة و أعلن من خلال بيان له ” أن موقف حزب العدالة و التنمية الداعم للمقاومة الفلسطينية ثابث ولن يتغير”.