أثار منشور للجامعة الملكية لركوب الموج، على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، موجة من الانتقادات بسبب تغييب إسم شاطئ البدوزة ضواحي آسفي.
وإستنكر نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، عدم الاشارة لشاطئ البدوزة ضمن منشور الجامعة الملكية لركوب الموج، مكتفية بعبارة في إحدى الأماكن المغربية.
وسارعت الجامعة الملكية لركوب الموج، بعد توالي التعليقات المنتقدة، لإقصائها إسم شاطئ البدوزة، بحذف المنشور من على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، في واقعة تطرح التساؤلات حول دور مسؤولي التواصل، بالجامعة السالفة الذكر، وسبب تغييب إسم شاطئ البدوزة عن منشورها.
هذا، ويعتبر شاطئ البدوزة، على غرار عدد من الشواطئ الواقعة بإقليم آسفي، قبلة لممارسي رياضة ركوب الأمواج من شتى بقاع العالم، بسبب مؤهلاتها الطبيعية وتوفر ظروف الممارسة.